إن المتتبع لحياة الرسول صلى الله عليه وسلم لا يملك إلا أن يحبه .. كيف لا وهو الذي عاش لاصلاح الآخرين لم يعش لنفسه.. ولم يمت لنفسه..
ذلك الرجل الذي حقق سعادة الدنيا والآخرة وسعى لكي يجر كل الناس الى طريق السعادة..
"وما بعثناك الا رحمة للعالمين" فكل هذه المهارات توفيق من الله و وحي منه "ان اريد الا الاصلاح ما استطعت وما توفيقي الا بالله"
اللهم صل وسلم بارك وأنعم على هذا الحبيب المصطفى، ونسأل الله التوفيق والتباث حتى نكون من أتباع رسول الله والسائرين على نهجه وسنته.
جزاك الله خيرا على هذا الموضوع الرائع